تبون: كنا على استعداد للتدخل بصفة أو بأخرى لمنع سقوط طرابلس
تلقى فريق التحالف الليبي الأمريكي ومحامو العائلات الليبية المتضررة من جرائم حفتر إخطارا من محامي حفتر عزمهم التخلي عن مهمة الدفاع عنه؛ لعدم تواصله معهم، وانقطاع الاتصال به.
ويعتقد فريق التحالف أنه بعد فقدان فريق محاماة حفتر القدرة على إثبات أن حفتر رئيس الدولة الليبية، فهذا يعني فقدان الأمل في الحصول على الحصانة السيادية، وبالتالي باتت حظوظ البراءة ضعيفة جدا.
وأكد التحالف وفريق المحاماة أن الكم الهائل من الجرائم الموثقة ضد حفتر كافية للحصول على حكم ضده ووضعه تحت طائلة القانون الأمريكي، وهو ما جعل فريق محاميه يقرر الانسحاب.