تبون: كنا على استعداد للتدخل بصفة أو بأخرى لمنع سقوط طرابلس
حثت لجنة حقوق الإنسان في الاتحاد البرلماني الدولي السلطات الليبية على الكشف عن نتائج التحقيق الذي أجرته وزارة الداخلية بشأن اختطاف سهام سرقيوة في عام 2019.
وطلب الاتحاد البرلماني الدولي أيضا توضيحا بشأن خدمة النيابة المتخصصة، والذي يبدو أنه كان مسؤولا عن قضية السيدة سرقيوة منذ سبتمبر 2020.
ويُزعم أن اختطاف سرقيوة جاء ردا على موقفها السياسي ضد العمليات العسكرية في طرابلس، حيث تم نقلها من منزلها بعد فترة وجيزة من إجرائها مقابلة تنتقد الهجوم العسكري، وتدعو إلى وقف إراقة الدماء.
ولم تتلق أسرة سرقيوة بعد معلومات عن الإجراءات التي اتخذتها السلطات للتعرف على مرتكبي الهجوم.